اليوم الاثنين 13 مايو 2024م
عاجل
  • مراسلنا: إطلاق قنابل إنارة شرق خانيونس
  • مراسلنا: تجدد القصف المدفعي على مناطق متفرقة شمال قطاع غزة
  • مراسلنا: آليات الاحتلال تجرف سور عيادة الصبرة الجنوبي وتدمر شبكة الطاقة وخزانات المياه
  • الهلال الأحمر: الطواقم الطبية تعاني من شح الوقود والمنظومة الصحية بغزة مهددة بالانهيار
  • مراسلنا: انفجار يهز المنطقة الشرقية لمدينة رفح
  • مراسلنا: اطلاق نار من الطيران المروحي شمال القطاع
  • مراسلنا: تجدد القصف المدفعي شمال القطاع
  • سرايا القدس: قنصنا جندياً ثانياً من جيش الاحتلال خلف مدارس أبو زيتون في معسكر جباليا
متظاهرون يضرمون النار قبالة مقر إقامة نتنياهو بالقدس المحتلةالكوفية سرايا القدس تعلن استهداف آليتين عسكريتين وقنص جنديين في جبالياالكوفية مراسلنا: إطلاق قنابل إنارة شرق خانيونسالكوفية مراسلنا: تجدد القصف المدفعي على مناطق متفرقة شمال قطاع غزةالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تجرف سور عيادة الصبرة الجنوبي وتدمر شبكة الطاقة وخزانات المياهالكوفية نشوان: أمريكا متمسكة بتعطيل الآليات الدولية لصالح إسرائيلالكوفية مراسلتنا: طائرات الاحتلال تواصل قصفها المكثف على مختلف مناطق القطاعالكوفية "الأونروا": أكثر من 150 ألف حامل بغزة يواجهن ظروفا صحية صعبة جراء العدوانالكوفية إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية حوسان غرب بيت لحمالكوفية مواجهات مع الاحتلال في قصرة جنوب نابلسالكوفية الهلال الأحمر: الطواقم الطبية تعاني من شح الوقود والمنظومة الصحية بغزة مهددة بالانهيارالكوفية مراسلنا: انفجار يهز المنطقة الشرقية لمدينة رفحالكوفية مراسلنا: اطلاق نار من الطيران المروحي شمال القطاعالكوفية مراسلنا: تجدد القصف المدفعي شمال القطاعالكوفية سرايا القدس: قنصنا جندياً ثانياً من جيش الاحتلال خلف مدارس أبو زيتون في معسكر جبالياالكوفية جولة في الإعلام العبري.. مسلماني: أهالي جنود الاحتلال يرفضون دخول أبنائهم إلى رفحالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ220 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية سرايا القدس: مجاهدونا تمكنوا من قنص جندي خلف مدارس أبو زيتون بجبالياالكوفية مراسلنا: اشتباكات في حي الزيتون شرق مدينة غزةالكوفية مراسلنا: انفجار يهز المنطقة الشرقية لمدينة رفحالكوفية

جريمة مركبة ومتداخلة..

مؤسسات حقوقية: أعمال الضم والاستيطان مخالفة لأحكام القانون الدولي وحقوق الإنسان

09:09 - 28 إبريل - 2020
الكوفية:

"رام الله: أصدر تجمّع المؤسسات الحقوقية في فلسطين (حريّة)، اليوم الثلاثاء، بيانًا صحفيًا، أكد فيه على عدم شرعية أعمال الضم والاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلّة، ومخالفتها القطعية لأحكام القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي العام ولأحكام ومقررات المجتمع الدولي.

وقال التجمع، إن "الاستيطان يمثّل أحد أهم أوجه الاحتلال وأكثرها وضوحاً في الوقوف ضد تطلعات الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ونيل حريته واستقلاله، وأن المواثيق الدوليّة اعتبرت الاستيطان في الأراضي المحتلة جريمة حرب يُعاقب عليها من خطط وحرض أو أمر أو نفذ هذه الجريمة، مطالباً الاتحاد الأوروبي بوقف كافة أشكال التعاون مع الاحتلال، باعتباره كياناً راعياً للإرهاب، وتعليق اتفاقية الشراكة التجارية معه لانتهاكه البند الثاني منها الذي ينص على وجوب احترام حقوق الإنسان".

وأضاف، أن "تتمثل خطورة الاستيطان كونها جريمة مركبة ومتداخلة لعدة انتهاكات تبدأ بمصادرة الأراضي بالقوة العسكرية، وترحيل سكّانها الأصليين، ثم عمليات هدم وتدمير واسعة للممتلكات، وصولاً إلى إحلال مواطني ورعايا دولة الاحتلال مكان السكّان الفلسطينيين الأصليين، واستهلاك مواردهم ومقدراتهم".

وأشار البيان، إلى أن دور الإدارة الأمريكية المتمثل في تسهيل ودعم الاستيطان الاسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة أو عرقلة إدانته، ومحاولة شرعنته، يجعل منها شريكًاً في هذه الجرائم.

ودعا مجلس الأمن الدولي بدراسة السبل والوسائل العملية وفقاً للأحكام ذات العلاقة الواردة في ميثاق الأمم المتحدة، لإلزام الاحتلال بالامتثال لقرارات المجلس، وضمان تنفيذها، حفاظاً على مصداقيّة النظام الدولي، مؤكداً على مخالفة أعمال الضم والاستيطان الإسرائيلية، القطعية، لأحكام القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي العام ولأحكام ومقررات المجتمع الدولي كافّة.

وأكد التجمع، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي، منذ بداية احتلالها للأراضي الفلسطينية، تبنّت سياسة عنصرية قائمة على الضم والتهجير، ووضعت مخططاتٍ استيطانية استعمارية غير قانونية، بدأتها بخطة "ألون" الاستيطانية عام 1967 التي مثّلت الإطار العام للسياسة الاسرائيلية الاستعمارية والمشروع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومن ثم كانت خطة "دروبلس" عام 1978 التي ارتكزت على استيطان المناطق الواقعة بين تجمّعات السكان الأصليين (الفلسطينيون) في الضفة الغربية، والاستيلاء عليها، بهدف تقليل إمكانية نشوء دولة عربية للحد الأدنى.

وبموجب اتفاقية جنيف الرابعة،  يحظرعلى سلطات الاحتلال نقل ال سكان وتوطينهم في الأراضي المحتلة مهما كانت الدواعي والمبررات، وهو ما أكّدته المواد (33)، (49)، (53) واعتبرته الاتفاقية في المادة (147) من المخالفات الجسيمة التي تُوجب ملاحقة ومعاقبة مرتكبيها على اعتبارها جرائم حرب.

 فيما أكّد البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف في المادة (85/4/أ) على أن "قيام دولة الاحتلال بنقل بعض سكانها المدنيين إلى الأراضي التي تحتلها أو ترحيل أو نقل كل أو بعض سكان الأراضي المحتلة داخل نطاق تلك الأراضي أو خارجها، مخالفة للمادة 49 من اتفاقية جنيف الرابعة". وهو ما أكدت عليه محكمة العدل الدولية بمنطوق فتواها عام 2004.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق